عن جامعة درنة

رحلة تميز منذ عام 1994. اكتشف تاريخنا ورؤيتنا والتزامنا بالنهضة الأكاديمية.

مرحباً بكم في جامعة درنة

جامعة درنة مؤسسة أكاديمية رائدة مكرسة لتقديم تعليم عالي الجودة، تعزيز البحث العلمي، وخدمة المجتمع. نلتزم بتخريج قادة ومبتكرين قادرين على المساهمة في بناء مستقبل أفضل.

8000
طالب
7
كلية
45+
قسم
1994
سنة من التميز

تاريخ الجامعة

تابع رحلتنا من التأسيس إلى أن أصبحنا مؤسسة أكاديمية رائدة

1994

تأسيس الجامعة

جامعة درنة هيئة علمية أنشئت بقرار من السيد / أمين اللجنة الشعبية العامة رقم (858) لسنة 1994 بمدينة درنة وسميت بجامعة درنة، وقد كان تأسيسها نهوضاً وتدعيماً للنهضة العلمية والثقافية ودعما لمسيرة التطور.

قبل 1994

قبل التأسيس

كانت مدينة درنة قبل هذا التاريخ تضم ثلاث كليات تابعة لجامعة عمر المختار، وافتتحت في العام الجامعي 1991/1992 وهي كليات (الاقتصاد والمحاسبة / العمارة والفنون / التقنية الطبية).

1994

تفاصيل التأسيس

عندما صدر القرار بإنشاء جامعة درنة مستقلة، ضم إليها عدد من الكليات الموجودة بمدينة طبرق (الآداب / الهندسة) وكذلك (كلية الآداب / كلية القانون بدرنة) ليصبح مجموع الكليات 7 كليات وعدد الطلاب 8000 طالب وطالبة.

1999

دمج الجامعات

صدر القرار رقم 281 لسنة 1999 بشأن إعادة تنظيم الجامعات والقاضي بدمج جامعة درنة مع جامعة عمر المختار لتصبح جامعة واحدة منتشرة بين البيضاء ودرنة وطبرق.

2000

جامعات الأقسام

طرحت فكرة جامعات الأقسام لتخفيف الازدحام، وأصدر القرار رقم 308 لسنة 2000 بإنشاء جامعة درنة لها صفتها الاعتبارية ومستقلة مالياً وتتبع إدارياً اللجنة الشعبية لشعبية درنة.

2005

إعادة التنظيم

أصدر قرار بإعادة تنظيم الجامعات والقاضي بدمج جامعة درنة مع جامعة عمر المختار لتصبح جامعة واحدة.

2021

الانفصال والتأسيس

صدر القرار رقم 207 لسنة 2021 بشأن فصل فرعي جامعة درنة والقبة عن جامعة عمر المختار ولإعادة تشكيل الجامعة تحت مسمى جامعة درنة لها الصفة الاعتبارية ومستقلة مالياً وإدارياً.

رؤيتنا ورسالتنا

المبادئ التوجيهية التي تشكل رحلتنا الأكاديمية

الرؤية

أن نكون مؤسسة أكاديمية رائدة إقليمياً وعالمياً، متميزة في التعليم والبحث وخدمة المجتمع.

الرسالة

تقديم تعليم متميز، وتعزيز البحث العلمي، وإعداد خريجين مؤهلين يساهمون في التنمية المستدامة.

القيم

التميز، الابتكار، النزاهة، العمل الجماعي، المسؤولية الاجتماعية، والحرية الأكاديمية.